الحزب الإسلامي التركستاني

الحزب الإسلامي التركستاني
الحزب الإسلامي التركستاني
الحزب الإسلامي التركستاني
سنوات النشاط 1988 – الآن[بحاجة لمصدر]
الأيديولوجيا قومية أويغوريةقالب:مشكوك فيه
أهل السنة والجماعة
وحدة إسلامية
سلفية جهادية
انفصالية
مجموعات الحزب الإسلامي التركستاني في سوريا (2011 - 2025)
قادة زيدان يوسف 
حسن محسوم  (1997–2003)
عبد الحق التركستاني[1][2] (2003–2010)
عبد الشكور التركستاني  (2010–2012)
عبد الله منصور التركستاني[3] (2013–2014)[4]
عبد الحق التركستاني (2014 - الآن)
منطقة 
العمليات
الصين (تركستان الشرقية في سنجان)
باكستان (شمال وزيرستان، حتى عام 2017)[5][6]
أفغانستان (بدخشان)
آسيا الوسطى بأكملها، وفي النهاية الخلافة[7]
سوريا[8][9][10] (جسر الشغور في محافظة إدلب، محافظة اللاذقية) (2011–2025)[11]
إندونيسيا (2014 - 2016)
حلفاء  تنظيم القاعدة[12]
حركة أوزباكستان الإسلامية (فصيل منشق، متحالف مع الفصيل الرئيسي حتى 2015)[13]
طالبان باكستان
جماعة الإمام البخاري
تنظيم القاعدة جماعة أنصار الله
تنظيم القاعدة جبهة النصرة (2012–2017)
رابطة التعليم والتضامن في تركستان الشرقية (مُنفَى)[14]
خصوم  الصين
 الاتحاد الأوروبي
 باكستان[15][16]
 الهند
 كازاخستان
 قيرغيزستان
 منغوليا
 روسيا
 طاجيكستان
 تركيا
 تركمنستان
 الإمارات العربية المتحدة
 أوزبكستان
 الولايات المتحدة[17]
 جمهورية أفغانستان الإسلامية (حتى عام 2021)
سوريا سوريا البعثية (حتى عام 2024)
المعارضون غير الحكوميين

تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تنظيم الدولة الإسلامية - ولاية خراسان[18]

حزب الله حزب الله[19]
معارك/حروب نزاع تركستان الشرقية
الحرب في شمال غرب باكستان
الحرب الأهلية السورية
يُصنِّفها منظمةً إرهابيةً:
ظالع القسم
علم جمهورية شرق تركستان الإسلامية تأسّست سنة 1933

الحزب الإسلامي التركستاني ((بالأويغورية: تۈركىستان ئىسلام پارتىيىسى)‏، بالتركية: Türkistan İslam Partisi، بالصينية: 突厥斯坦伊斯兰党، ببيتين الصينية: Tūjuésītǎn yīsīlán dǎng) هي منظمة مسلحة إسلامية ايغورية انفصالية، أسسها حسن محسوم في باكستان، وتتمثل أهدافه المعلنة في إقامة دولة إسلامية في شينجيانغ وآسيا الوسطى.[20]شارك الحزب في الحرب الأهلية السورية.[21] كما تزعم بعض المصادر استعانت تركيا ميليشيات الحزب ضد الأكراد في ديار بكر.[22] وكانت واشنطن قد أدرجت حركة شرق تركستان الإسلامية على قائمة التنظيمات الإرهابية في 27 أغسطس 2002 إلا أنّها عادت لتحذفها من قائمة المنظمات الارهابية بتاريخ 20 تشرين الأول/أكتوبر 2020[23] وذلك حسب ما أعلنه وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بتاريخ 5 نوفمبر 2020[24]، وقد درجت واشنطن على لفت النظر نحو ما تعتبره استغلالاً للنظم القانونية والتربوية من قبل بكين لسحق عرقية الإيغور. مؤسس وزعيم التنظيم هو حسن محسوم، الذي قتل برصاص الجيش الباكستاني يوم 2 أكتوبر 2003.[25]

وتؤكد الحكومة الصينية أن حزب تركستان الشرقية الإسلامي مرادف لحركة تركستان الشرقية الإسلامية وقد وصف العلماء حركة تركستان الشرقية الإسلامية بأنها تطالب بالاستقلال التام وتدعم أو لا تبالي بالأساليب الأكثر تطرفًا التي تحركها دوافع دينية وعرقية.[26][27] واتهمت الحكومة الصينية أعضاء الحركة بعدة هجمات بسيارات مفخخة في تركستان الشرقية المحتلة في التسعينات، فضلا عن مقتل دبلوماسي صينى في قيرغيزستان في عام 2002، لكن الجماعة لم تعترف أو تنفي هذه الاتهامات. كما تزعم الصين والولايات المتحدة بأن الحركة لها علاقات مع تنظيم القاعدة.[بحاجة لمصدر]

في يناير 2002 أصدرت الحكومة الصينية تقريراً حاول أن يثبت أن حسن محسوم التقى أسامة بن لادن في عام 1999، وتلقى وعودًا من المال، وأن بن لادن أرسل العشرات إلى الصين. لكن زعيم وقائد الحركة حسن محسوم نفى هذه العلاقات التنظيمية وقال أن الصين تبالغ، ووصفها كوسيلة لحشد الدعم من الولايات المتحدة.[بحاجة لمصدر]

التاريخ

تصنيفها كإرهابية

منذ هجمات 11 سبتمبر، تم تصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية من قبل البلدان والمنظمات الدولية التالية: