توسع الناتو

An animation showing the year and location of counties as they joined the alliance.
خريطة دول حلف الناتو مرتبة زمنياً.

توسيع منظمة حلف شمال الأطلسي (المعروفة باسم الناتو) هي عملية ضم دول أعضاء جدد إلى الناتو. الناتو هو حلفٌ عسكريٌّ مؤلف من 27 دولة أوروبية ودولتين من أمريكا الشمالية تشكًل معًا نظام أمنٍ مشتركٍ. تُحدد عملية الانضمام إلى الحلف عن طريق المادة 10 من معاهدة شمال الأطلسي، والتي تسمح فقط بضم «دول أوروبية أخرى»، ومن خلال اتفاقيات لاحقة. يجب على الدول الراغبة بالانضمام تحقيق شروط معينة وإكمال عملية متعددة الخطوات تتضمن حوارًا سياسيًا وتكاملًا عسكريًا. يشرف مجلس شمال الأطلسي على عملية الانضمام، والذي يعد جهاز الناتو الإداري.

بعد تشكيل الناتو في عام 1949 من 12 دولة عضو، توسّع الناتو بضم اليونان وتركيا في عام 1952 وألمانيا الغربية في عام 1955، ومن ثمّ إسبانيا في عام 1982. بعد انتهاء الحرب الباردة، وإعادة توحيد ألمانيا في عام 1990، حصل نقاشٌ في الناتو حول استمرار التوسع باتجاه الشرق. في عام 1999، انضمّت بولندا والمجر والتشيك إلى المنظمة، وسط الكثير من النقاش داخل المنظمة واعتراض روسي. جاء توسعٌ آخر بضم سبعة دول من أوروبا الوسطى والشرقية هي: بلغاريا، وإستونيا، ولاتفيا، وليتوانيا، ورومانيا، وسلوفاكيا، وسلوفينيا. دُعيت هذه الدول لأول مرة للبدء بمحادثات العضوية خلال قمة براغ في عام 2002، وانضمت إلى الناتو قبل فترة قصيرة من قمة إسطنبول في عام 2004. انضمت ألبانيا وكرواتيا في 1 أبريل عام 2009، قبل قمة ستراسبورغ-كيل عام 2009. تعد دولة الجبل الأسود الدولة العضو الأخيرة التي انضمت إلى الناتو وذلك في 5 يونيو عام 2017. بدءًا من عام 2019، يعترف الناتو رسميًا بأربعة أعضاء طامحين هم: البوسنة والهرسك، وجورجيا، ومقدونيا الشمالية، وأوكرانيا. وقّعت مقدونيا الشمالية بروتوكول الانضمام لتصبح دولة عضوًا في الناتو في فبراير عام 2019، والذي يخضع للتصديق من قبل الدوال الأعضاء. يعد التوسع المستقبلي موضع نقاشٍ في العديد من الدول خارج الحلف، ويوجد نقاشٌ سياسيٌّ مفتوحٌ لدى بعض الدول مثل السويد وفنلندا وصربيا، وبينما يرتبط دعم أو معارضة العضوية عند بعض الدول مثل أوكرانيا بأيديولوجيات عرقية وقومية. تسبّب ضم الدول التي كانت في السابق جزءًا من الكتلة الشرقية والاتحاد السوفيتي في تصعيد التوتر بين دول الناتو وروسيا.

التوسيع في السابق

أضاف الناتو منذ تأسيسه في عام 1949 أعضاء في سبع مناسبات ليتضمن حاليًا 29 عضوًا. توجد 12 دولة تعدّ جزءًا من تأسيس الناتو، هي: بلجيكا، وكندا، والدنمارك، وفرنسا، وآيسلندا، وإيطاليا، ولوكسمبورغ، وهولندا، والنرويج، والبرتغال، والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة. شهدت السنوات الباكرة من الحرب الباردة انقسامًا شديدًا بين الدول الرأسمالية، المدعومة من الولايات المتحدة، ودول الاتحاد السوفيتي الشيوعية. سهّل هذا الانقسام ضم البرتغال التي كانت تحت حكم سالازار إلى الناتو وشجّع على انضمام الحكومات اليونانية والتركية المناهضة للشيوعية إلى الناتو في عام 1952. علّقت اليونان عضويتها في عام 1974، إثر الغزو التركي لقبرص، ولكنها انضمت مجددًا في عام 1980 مع تعاون تركي. أنهت اتفاقيات بون-باريس احتلال الحلف لألمانيا الغربية، وصُدّق على هذا بشرط انضمام ألمانيا الغربية للناتو، وهذا ما حدث في عام 1955. على الرغم من معارضة إسبانيا على المشاركة في الشؤون الخارجية في البداية، كانت تحت حكم فرانسيسكو فرانكو منهاضةً للشيوعية بقوة، وملزمة باتفاقيات الدفاع الاعتيادية مع دول الناتو. بعد انتقال إسبانيا نحو الديمقراطية، تعرّضت إسبانيا للضغط لتطبيع علاقاتها الأوروبية، بمافي ذلك الانضمام إلى الناتو، الأمر الذي حدث في عام 1982. أكّد استفتاء شعبيٌّ في عام 1986 دعمه لهذا الأمر.[1][2][3][4]

الحرب الباردة

كانت 12 دولة جزءًا من تأسيس منظمة حلف شمال الأطلسي: بلجيكا وكندا والدانمارك وفرنسا وآيسلندا وإيطاليا ولوكسمبورغ وهولندا والنروج والبرتغال والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية. شهدت بداية الحرب الباردة بين عامي 1947 و1953 انقسامًا أيديولوجيًا واقتصاديًا بين الدول الرأسمالية في أوروبا الغربية التي كانت تتلقى الدعم من الولايات المتحدة الأمريكية مع مشروع مارشال ومبدأ ترومان، وبين الدول الشيوعية في أوروبا الشرقية التي كانت تتلقى الدعم من الاتحاد السوفييتي. وهكذا أصبحت معارضة شيوعية النموذج السوفييتي خاصية معرّفة للمنظمة، وباتت الحكومات المناهضة للشيوعية في اليونان التي كانت قد خاضت لتوها حربًا أهلية ضد الجيش المؤيد للشيوعية وفي تركيا، التي كان حزبها الديمقراطي المنتخب حديثًا ثابتًا في تأييده للأمريكيين، تحت ضغط داخلي وخارجي للانضمام إلى التحالف، وهو ما فعله كلا البلدين في شهر فبراير من عام 1952.[5][6]

وافقت الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا والمملكة المتحدة في البداية على إنهاء احتلالهم لألمانيا في شهر مايو من عام 1952 بموجب اتفاقية بون باريس بشرط أن تنضم الجمهورية الفيدرالية الجديدة في ألمانيا، التي عرفت عمومًا بألمانيا الغربية، إلى حلف شمال الأطلسي، بسبب مخاوف حول السماح بإعادة تسليح ألمانيا الغربية في حال لم تكن منحازة. رفض الحلفاء أيضًا مذكرة ستالين حول ألمانيا محايدة وموحدة في الآن نفسه بصفتها غير صادقة.[7] إلا أن فرنسا أجّلت بداية العملية، جزئيًا بشرط إجراء الاستفتاء في سار حول مكانتها المستقبلية، ووقعت معاهدة منقحة في 23 من شهر أكتوبر من عام 1954، الأمر الذي أتاح لمجلس شمال الأطلسي أن يدعو ألمانيا الغربية بشكل رسمي. أكمل إقرار العضوية في شهر مايو من عام 1955.[8] وفي ذلك الشهر أنشأ الاتحاد السوفييتي التحالف الدفاعي الخاص به، والذي شاع باسم حلف وارسو، بشكل جزئي كرد على عضوية ألمانيا الغربية في حلف شمال الأطلسي.[9] في عام 1974، علقت اليونان عضويتها في حلف شمال الأطلسي إثر التدخل العسكري التركي في قبرص، غير أنها عاودت الانضمام في عام 1980 بعد تعاون من قبل تركيا.[10]

توترت العلاقات بين الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي وبين إسبانيا الفرانكوية لعدة أعوام، وكان ذلك إلى حد كبير بسبب تعاون فرانكو مع قوى المحور خلال الحرب العالمية الثانية.[11] على الرغم من ثباته على مناهضة الشيوعية، قيل أن فرانكو كان يخشى في عام 1955 أن تقدم إسبانيا لنيل عضوية في حلف شمال الأطلسي قد يتعرض لفيتو من قبل أعضاء الحلف في تلك الفترة.[12] إلا أن فرانكو وقع بالفعل معاهدات دفاع منتظمة مع أعضاء أفراد، من بينها معاهدة مدريد لعام 1953 مع الولايات المتحدة الأمريكية، الأمر الذي أتاح استخدام قواعدها البحرية والجوية في إسبانيا.[4][13] في أعقاب وفاة فرانكو في عام 1975، بدأت إسبانيا انتقالها نحو الديمقراطية وتعرضت لضغوط دولية لتطبيع علاقاتها مع الديمقراطيات الأوروبية الأخرى. ومضى رئيس الوزراء أدولفو سواريز، الذي انتخب للمرة الأولى في عام 1976، بحذر في العلاقات مع حلف شمال الأطلسي بسبب انقسامات في اتحاد الوسط الديمقراطي الذي كان يمثله حول استخدام الولايات المتحدة للقواعد. في فبراير من عام 1981، وفي أعقاب فشل انقلاب 23 فبراير 1981 في إسبانيا، أصبح ليوبولدو كالفو سوتيلو رئيسًا للوزراء وقاد حملة قوية لنيل العضوية في حلف شمال الأطلسي، وكان ذلك جزئيًا بهدف تحسين السيطرة المدنية على الجيش، وقبلت عضوية إسبانيا في حلف شمال الأطلسي في يونيو من عام 1982.[14][15] وأكد استفتاء إسباني في عام 1986 الدعم الشعبي للبقاء في الحلف. [3]

خلال أواسط الثمانينيات من القرن العشرين، بدأت قوة وتماسك حلف وارسو، الذي كان المؤسسة الرئيسية المنافسة لحلف شمال الأطلسي، بالتدهور. بحلول عام 1989 كان الاتحاد السوفييتي قد بات عاجزًا عن تحجيم الحركات الوطنية والديمقراطية التي كانت تكتسب قوة بسرعة. وفي شهر يونيو من عام 1989 أجرت بولندا انتخابات متعددة الأحزاب أطاحت بحزب العمال البولندي الموحد الحليف للسوفييت وأشار الافتتاح السلمي لجدار برلين في شهر نوفمبر إلى نهاية حلف وارسو كأداة لفرض السيطرة السوفييتية. يعتبر سقوط جدار برلين على أنه نهاية الحرب الباردة وانطلاق فترة جديدة في أوروبا ولتوسع حلف شمال الأطلسي.[16]

إعادة توحيد ألمانيا

جاء أول توسع بعد الحرب الباردة بإعادة توحيد ألمانيا في 5 أكتوبر عام 1990، عندما أصبحت ألمانيا الشرقية سابقًا جزءًا من جمهورية ألمانيا الاتحادية والحلف. اتُفق على هذا من خلال اتفاقية أربعة زائد اثنان في مطلع العام. ومن أجل تأمين الموافقة السوفيتية على بقاء ألمانيا الموحدة في الناتو، اتُفق على عدم تمركز الجنود الأجانب والأسلحة النووية في ألمانيا الشرقية سابقًا، وبرز موضوع توسع الناتو أكثر نحو الشرق.

لم يُذكر توسيع الناتو في اتفاقيات توحيد ألمانيا في سبتمبر-أكتوبر عام 1990، ولذلك لا يوجد تعهدٌ رسميٌّ بشأن عدم التوسع. تعد مسألة فيما إذا كان الغرب ملتزمًا بطريقة غير رسمية بعدم توسع الناتو نحو الشرق أم لم يكن محط نزاع بين المؤرخين وعلماء العلاقات الدولية. يرفض مؤرّخ جامعة هارفرد مارك كرامر وجود اتفاقية غير رسمية، بينما يناقش عالم السياسة في جامعة تكساس إيه آند إم جوشوا آر إتزكويتز وجود اتفاقية غير رسمية. في ديسمبر عام 2017، ناقشت سفيتلانا سافرانسكايا وتوم بلانتون من أرشيف الأمن القومي في جامعة جورج واشنطن بأن المستندات السرية أظهرت مؤخرًا وجود اتفاقيات غير رسمية.[17][18][19][20]

قال جاك ماتلوك، السفير الأمريكي لدى الاتحاد السوفيتي في آخر عهده، إن الغرب قدم «التزامًا واضحًا» بعدم التوسع، وتشير الوثائق السرية إلى تقديم دبلوماسيين أمثال هانز ديتريش غينشر وجيمس بيكر انطباعًا شفهيًا للمفاوضين السوفيتيين بأن عضوية الناتو كانت خارج الطاولة لبعض الدول أمثال تشيكوسلوفاكيا والمجر وبولندا. كتب غورباتشوف في مذكراته في عام 1966، أنه «خلال مفاوضات توحيد ألمانيا، أعطى الغرب تأكيدًا بعدم توسيع الناتو منطقة عملياته باتجاه الشرق»، أعاد ذكر هذا الرأي في مقابلة له عام 2008. وعلى أي حال، قال غورباتشوف في عام 2014 «لم يُناقش موضوع توسيع الناتو على الإطلاق ]في عام 1990[، ولم يُفتح الموضوع في تلك السنة، أقول هذا وأتحمل كامل مسؤوليته. لم يفتح القادة الغربيون هذا الموضوع أيضًا». كان إدوارد شيفردنادزه، وزير خارجية الاتحاد السوفيتي ما بين عامي 1985 و1991، يؤكد دائمًا على أنه «لم يُطرح توسيع الناتو ما وراء حدود ألمانيا للتفاوض أبدًا». تبعًا لروبرت زوليك، موظف وزارة الخارجية الأميركية المشارك في عملية التفاوض أربعة زائد اثنان، لم يُبرم التزامٌ رسميٌّ بخصوص التوسيع.[21][22][23][24]

مجموعة فيشغراد

في شهر فبراير من عام 1991، شكلت بولندا والمجر وتشيكوسلوفاكيا مجموعة فيشغراد للدفع من أجل تكامل أوروبي تحت الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، وأيضًا إجراء إصلاحات عسكرية تتماشى مع معايير الأطلسي. كان رد الفعل الداخلي لحلف شمال الأطلسي على هذه الدول السابقة في حلف وارسو سلبيًا في البداية، إلا أن الأعضاء وافقوا مع انعقاد قمة روما في عام 1991 على مجموعة من الأهداف قد تفضي إلى الانضمام، كلبرلة السوق ولبرلة الديمقراطية وأنه ينبغي على حلف شمال الأطلسي أن يكون شريكًا في هذه الجهود. بدأ الجدل داخل الحكومة الأمريكية حول إذا ما كان توسع حلف شمال الأطلسي قابلًا للتنفيذ أو مرغوبًا خلال رئاسة جورج إتش دبليو بوش.[25] وبحلول أواسط العام 1992، أجمعت الإدارة على أن توسع حلف شمال الأطلسي كان خطوة واقعيةٍ سياسية حكيمة لتقوية الهيمنة الأمريكية الأوروبية.[26][27] في غياب توسع حلف شمال الأطلسي، شعر مسؤولو إدارة بوش بالقلق من أن يملأ الاتحاد الأوروبي الفراغ الأمني في أوروبا الوسطى، وأن يتحدى بذلك نفوذ ما بعد الحرب الباردة الذي نالته الولايات المتحدة.[28] كان هناك جدل إضافي خلال رئاسة بيل كلينتون بين عرض سريع بعضوية كاملة لعدة دول منتقاة وبين عضوية أبطأ وأكثر محدودية لمجموعة من الدول على امتداد فترة زمنية أطول. ساعد نصر الحزب الجمهوري، الذي كان يؤيد توسعًا عدوانيًا، في انتخابات مجلس الشيوخ لعام 1994 على حرف مسار سياسة الولايات المتحدة باتجاه توسع بعضوية كاملة أكثر شمولًا، الذي سعت وراءه الولايات المتحدة في نهاية المطاف في السنوات التالية.[29] في عام 1996، طالب كلينتون دول حلف وارسو السابق وجمهوريات ما بعد الاتحاد السوفييتي بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وجعل من توسع حلف الأطلسي جزءًا من سياسته الخارجية.[30]

في تلك السنة، ألمح قادة سوفييت مثل وزير الخارجية آندريه كوزيريف إلى معارضة بلادهم توسع حلف شمال الأطلسي.[31] وفي حين وقع الرئيس الروسي بوريس يلتسن اتفاقية بالفعل مع حلف شمال الأطلسي في شهر مايو من عام 1997، تضمنت الاتفاقية نصًا يشير إلى العضوية الجديدة، ووصف يلتسن بوضوح توسع حلف شمال الأطلسي بأنه «غير مقبول» وأنه يشكل تهديدًا للأمن الروسي في خطته للأمن القومي في شهر ديسمبر من عام 1997.[32] كانت الأعمال العسكرية الروسية، بما في ذلك حرب الشيشان الأولى، من بين العوامل المحفزة لبلدان شرق أوروبا وأوروبا الوسطى، ولا سيما تلك التي تملك ذاكرة لأعمال عسكرية سوفييتية مماثلة، لكي تدفع باتجاه طلب الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي وضمان أمنها القومي على المدى البعيد.[33][34] خسرت الأحزاب السياسية التي أبدت ترددًا حول عضوية حلف شمال الأطلسي في الانتخابات، من بينها الحزب الاشتراكي البلغاري في عام 1997، وحركة حزب الشعب من أجل سلوفاكيا ديمقراطية في عام 1998.[35] وتأكدت مساعي المجر في الانضمام من خلال استفتاء أجري في شهر نوفمبر من عام 1997 ذهبت أصوات المقترعين فيه لمصلحة العضوية في حلف الأطلسي بنسبة ٪85.3.[36] خلال هذه الفترة، أنشئت منتديات أكبر للتعاون الإقليمي بين حلف شمال الأطلسي وجيرانه الشرقيين، من بينها مجلس التعاون الأوروبي الأطلسي (سمي لاحقًا مجلس الشراكة الأوروبية الأطلسية) والشراكة من أجل السلام. [37]

وفي حين دعي باقي أعضاء فيشغراد إلى الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي في قمة مدريد عام 1997، استبعدت سلوفاكيا استنادًا إلى ما اعتبره العديد من الأعضاء أفعالًا غير ديمقراطية من قبل رئيس الوزراء القومي فلاديمير ميسيار.[38] كانت هناك خطة لدعوة كل من رومانيا وسلوفينيا في عام 1997، ونالت كل من الدولتين دعم عضو بارز في حلف شمال الأطلسي، فرنسا وإيطاليا على التوالي، إلا أنه لم يكن ثمة إجماع على هذا التوسع بين الأعضاء، ولا ضمن الحكومات الفردية، بما في ذلك مجلس الشيوخ الأمريكي.[39] في رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأمريكي بيل كلينتون، أعرب أكثر من 40 خبيرًا في السياسة الخارجية، من بينهم بيل برادلي وسام نان وجاري هارت وبول نيتزي وروبيرت مكنامارا، عن مخاوفهم حول توسع حلف شمال الأطلسي بوصفه باهظ التكلفة وغير ضروري في الآن نفسه نظرًا إلى انعدام تهديد خارجي من روسيا في تلك الفترة.[40] انضمت المجر وبولندا وجمهورية التشيك رسميًا إلى حلف شمال الأطلسي في مارس عام 1999.[41]

مجموعة فيلنيوس

أُلحقت المجر وبولندا وجمهورية التشيك بحلف الناتو رسميًا في قمة واشنطن عام 1999، وأعلن الناتو حينها إصدار دلائل إرشادية للحصول على العضوية، وتخصيص خطط عمل العضوية لكلّ من ألبانيا وبلغاريا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا ومقدونيا الشمالية ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا. التحقت كرواتيا بتلك الدول في مايو عام 2000، فتأسست حينها مجموعة فيلنيوس بهدف التعاون والضغط على الحلف للحصول على العضوية العادية، وبحلول موعد قمة براغ عام 2002، دُعيت 7 دول لتقديم طلب العضوية، وحدث ذلك في قمة إسطنبول عام 2004. عقدت سلوفينيا استفتاءً بخصوص عضوية الناتو في العام السابق للقمة، وكانت نسبة المؤيدين 66%.[42]

استاءت روسيا بسبب إضافة دول البلطيق الثلاث إلى حلف الناتو، وهي أول دولٍ سوفيتية سابقة تنضمّ إلى الحلف. كانت القوات الروسية متمركزة في دول البلطيق منذ أواخر عام 1995، لكن التكامل الأوروبي والعضوية في حلف الناتو من الأهداف المغرية جدًا لدول البلطيق في تلك الفترة. أظهرت الاستثمارات العاجلة في المجال العسكري لكلّ من تلك الدول جديّتها في رغبة الانضمام إلى الناتو، وشاركت أيضًا في العمليات العسكرية التي قادها الناتو بعد أحداث 11 سبتمبر، خصوصًا مشاركة إستونيا في العمليات ضمن أفغانستان. وهكذا، حازت الدول الثلاث على دعم جوهري من شخصيات مؤثرة، مثل السيناتور الأمريكي جون ماكين والرئيس الفرنسي جاك شيراك والمستشار الألماني غيرهارد شرودر. جاء في إحدى الدراسات التي نُشرت في دورية الدراسات الأمنية عام 2006 فكرة مفادها أن توسّع الناتو في عامي 1999 و2004 ساهم في إرساء الديمقراطية وتمكينها في أوروبا الوسطى والشرقية.[43]

الميثاق الأدرياتيكي

بدأت كرواتيا خطة عمل العضوية في قمة عام 2002، لكنها لم تُشمل في عمليات التوسع عام 2004. لذا انضمت كرواتيا إلى ألبانيا ومقدونيا في مايو عام 2003 لتأسيس رابطة عُرفت باسم الميثاق الأدرياتيكي. أشعلت احتمال انضمام كرواتيا إلى حلف شمال الأطلسي جدلًا وطنيًا حول الحاجة إلى إجراء استفتاء شعبي بخصوص الحصول على العضوية قبل الانضمام إلى المنظمة. وافق رئيس الوزراء الكرواتي إيفو ساندر في يناير عام 2008 على عدم اقتراح الاستفتاء رسميًا، وذلك بعد تأسيسه حكومة تحالف مع حزب الفلاحين الكرواتي والحزب الكرواتي الاجتماعي الليبرالي.[44]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ "Azerbaijan not to join NATO". Zee News. 25 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  2. ^ Green، Peter S. (24 مارس 2003). "Slovenia Votes for Membership in European Union and NATO". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-14.
  3. ^ "'NATO plus ME': Trump proposes NATO expansion into Middle East". بوليتيكو. 1 سبتمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-03.
  4. ^ "SD-ledning får mandat för stöd till Natoansökan". Omni (بالسويدية). 11 Apr 2022. Archived from the original on 2022-04-11. Retrieved 2022-04-11.
  5. ^ "Thirty-Eighth Amendment of the Constitution (Neutrality) Bill 2018". Houses of the Oireachtas. 11 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  6. ^ Dempsey، Judy (24 نوفمبر 2010). "Between the European Union and NATO, Many Walls". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  7. ^ Bilefsky، Dan (22 مارس 2009). "Slovenia Border Spat Imperils Croatia's NATO Bid". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2016-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-09.
  8. ^ Erlanger، Steven (5 أبريل 2008). "Putin, at NATO Meeting, Curbs Combative Rhetoric". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
  9. ^ "MALTA CONFIRMS BREAK WITH NATO". نيويورك تايمز. 17 أغسطس 1971. مؤرشف من الأصل في 2022-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  10. ^ "Sweden blasts Turkish 'disinformation' as Erdoğan delays NATO accession". Politico. 20 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-20.
  11. ^ "Memorandum of conversation between Baker, Shevardnadze and Gorbachev". National Security Archive. George Washington University. 9 فبراير 1990. Briefing Book 613. مؤرشف من الأصل في 2022-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-28.
  12. ^ Langfitt، Frank (15 أبريل 2022). "With war next door, Moldova faces a dilemma as Eastern Europe's most vulnerable state". NPR News. مؤرشف من الأصل في 2022-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  13. ^ Jackson، John (29 يونيو 2022). "Ukraine Sees Opportunity to Join NATO After Finland, Sweden Invite". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2022-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-30.
  14. ^ Hoare، Liam (22 مارس 2022). "As Finland and Sweden consider Nato membership, Austria clings to neutrality". The New Statesman. مؤرشف من الأصل في 2022-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-13.
  15. ^ "Albania, Croatia become NATO members". NBC News. Associated Press. 1 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-09.
  16. ^ "Country Flyer 2021 — Malta" (PDF). The NATO Science for Peace and Security Programme. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  17. ^ "Poll: More Irish want to join NATO in wake of Ukraine invasion". Politico. 27 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-12.
  18. ^ Duxbury، Charlie (22 ديسمبر 2020). "Sweden edges closer to NATO membership". Politico. مؤرشف من الأصل في 2021-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-11.
  19. ^ "NATO Press Release M-NAC-2 (97)155". www.nato.int. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-27.
  20. ^ "Pledging reforms by 2020, Ukraine seeks route into NATO". رويترز. 10 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-22.
  21. ^ Ahlander، Johan (28 أبريل 2022). "Swedish PM rejects referendum on possible NATO membership". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-09.
  22. ^ Jacobsen، Stine؛ Ahlander، Johan (4 مارس 2022). "Majority of Swedes in favor of joining NATO -poll". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-04.
  23. ^ "Kosovo asks U.S. for permanent military base, speedier NATO membership". رويترز. 27 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-27.
  24. ^ "Serbia will not impose sanctions against Moscow, president says". رويترز. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  25. ^ "Finland seals deal for U.S. F-35 stealth jets, reflecting tight ties to NATO". رويترز. 11 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-13.
  26. ^ "Majority in Swedish parliament backs 'NATO option' after Sweden Democrats shift". رويترز. 9 ديسمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-15.
  27. ^ Emmott، Robin؛ Siebold، Sabine (2 ديسمبر 2015). "NATO invites Montenegro to join alliance, defying Russia". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-02.
  28. ^ "Russia says Georgia war stopped NATO expansion". رويترز. 21 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-05.
  29. ^ Ahlander، Johan (9 أكتوبر 2015). "Swedish center right in favor of NATO membership". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2015-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-10.
  30. ^ Croft، Adrian (25 يونيو 2014). "NATO will not offer Georgia membership step, avoiding Russia clash". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2016-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-25.
  31. ^ Croft، Adrian (20 يونيو 2014). "NATO unlikely to grant Georgia step to membership: diplomats". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2016-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-20.
  32. ^ "Putin admits Russian forces were deployed to Crimea". رويترز. 17 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-05. We had to take unavoidable steps so that events did not develop as they are currently developing in southeast Ukraine. ... Of course our troops stood behind Crimea's self-defence forces.
  33. ^ Croft، Adrian؛ Mason، Jeff (26 مارس 2014). "Obama says NATO needs to boost presence in eastern Europe". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2016-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
  34. ^ Polityuk، Pavel (18 مارس 2014). "PM tells Ukrainians: No NATO membership, armed groups to disarm". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
  35. ^ Kambas، Michele؛ Babington، Deepa (24 فبراير 2013). "Cypriot conservative romps to presidential victory". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-24.
  36. ^ "Relations with Malta". حلف شمال الأطلسي. 1 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  37. ^ "Enlargement". The North Atlantic Treaty Organization. 5 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-11.
  38. ^ Lehto، Essi (15 مايو 2022). "Finnish president confirms country will apply to join NATO". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-15.
  39. ^ Debono، James (14 فبراير 2014). "Cabinet minutes: Borg Olivier considered closing down NATO base". Malta Today. مؤرشف من الأصل في 2022-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
  40. ^ "Membership Action Plan (MAP)" (Press release). حلف شمال الأطلسي. 24 أبريل 1999. NAC-S(99)66. مؤرشف من الأصل في 2000-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-05.
  41. ^ "Institute for European Affairs: Record low support of Serbia – NATO cooperation". N1. FoNet. 24 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  42. ^ "Kosovo parliament urges government to start NATO membership bid". MSN. 3 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03.
  43. ^ Pifer، Steven (2 يوليو 2014). "Putin's NATO Fears Are Groundless". موسكو تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-29.
  44. ^ "Development of relations between Montenegro and NATO – key dates". Ministry of Foreign Affairs and European Integration. 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-05.
  45. ^ Debono، James (5 مايو 2022). "75% of Maltese want greater EU military cooperation after Ukraine invasion". Malta Today. مؤرشف من الأصل في 2022-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-27.
  46. ^ "Act. LVIII of 1974 – Constitution of Malta (Amendment) (No. 2) Act, 1974". Constitution of Malta. 13 ديسمبر 1974. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  47. ^ "NATO invites seven countries to Accession Talks". حلف شمال الأطلسي. 21 نوفمبر 2002. مؤرشف من الأصل في 2022-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-26.
  48. ^ Williams، Carol J. (14 مايو 2014). "Russian aggression driving Ukrainians toward EU, NATO, poll finds". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-15.
  49. ^ "Ukraine's Yanukovych: EU ties a 'key priority'". Kyiv Post. Associated Press. 1 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2014-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-07.
  50. ^ "Hoxhaj: Pas anëtarit vëzhgues në Asamblenë Parlamentare të NATO-s, Kosova edhe me ushtri" (بالألبانية). Ministry of Foreign Affairs of Kosovo. 24 Jun 2014. Archived from the original on 2014-07-14. Retrieved 2015-07-27.
  51. ^ "Hoxhaj në Mitrovicë, Kosova anëtarësohet në NATO para 2022". Ministry of Foreign Affairs of Kosovo. 16 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-16.
  52. ^ "Cyprus dismisses reports on NATO scenarios". KNEWS – Kathimerini Cyprus. 5 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-12.
  53. ^ "Montenegro becomes NATO's 29th member amid bitter opposition from Moscow". اليابان تايمز. AFP-JIJI. 5 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-05.
  54. ^ Scally، Derek (11 مايو 2022). "Austria holds to neutrality tradition despite Nordic shift to Nato". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2022-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-20.
  55. ^ "NATO's Open Door Policy" (PDF). حلف شمال الأطلسي. أبريل 1999. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-26.
  56. ^ "NATO welcomes seven new members". حلف شمال الأطلسي. 2 أبريل 2004. مؤرشف من الأصل في 2022-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-26.
  57. ^ "North Macedonia joins NATO as 30th Ally". حلف شمال الأطلسي. 27 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-27.
  58. ^ "NATO's relations with Montenegro". حلف شمال الأطلسي. 19 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  59. ^ "Membership Action Plan (MAP)". حلف شمال الأطلسي. 18 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2015-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  60. ^ "Formal Accession Talks with Skopje begin at NATO Headquarters". حلف شمال الأطلسي. 8 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-08.
  61. ^ "Enlargement". حلف شمال الأطلسي. 9 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-10.
  62. ^ "NATO's relations with Bosnia and Herzegovina". حلف شمال الأطلسي. 17 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-05.
  63. ^ "NATO's relations with Serbia". حلف شمال الأطلسي. 16 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2013-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  64. ^ "NATO's relations with Ukraine". حلف شمال الأطلسي. 16 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  65. ^ "NATO enlargement". حلف شمال الأطلسي. 12 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-29.
  66. ^ "NATO launches 'Intensified Dialogue' with Ukraine". حلف شمال الأطلسي. 20 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2009-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-18.
  67. ^ "NATO-Ukraine Action Plan". حلف شمال الأطلسي. 22 نوفمبر 2002. مؤرشف من الأصل في 2021-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-11.
  68. ^ "Sweden: one of NATO's most active and effective partners". حلف شمال الأطلسي. 14 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  69. ^ "Signatures of Partnership for Peace Framework Document". حلف شمال الأطلسي. 10 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  70. ^ "Bosnia and Herzegovina and Membership Action Plan". حلف شمال الأطلسي. 22 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-17.
  71. ^ "The Road to NATO membership". حلف شمال الأطلسي. 21 سبتمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2008-09-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-14.
  72. ^ "NATO offers Intensified Dialogue to Georgia". حلف شمال الأطلسي. 21 سبتمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2009-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-11-11.
  73. ^ "NATO launches 'Intensified Dialogue' with Ukraine". حلف شمال الأطلسي. 21 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2020-07-15. اطلع عليه بتاريخ 2005-04-21.
  74. ^ "Erdogan says Turkey not supportive of Finland, Sweden joining NATO". رويترز. 13 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-13.
  75. ^ Johnson، Simon؛ Ahlander، Johan؛ Pollard، Niklas (15 مايو 2022). "Sweden's ruling party backs joining NATO, paving way for bid". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-15.
  76. ^ Lynch، Suzanne (11 فبراير 2013). "Door is open for Ireland to join Nato, says military alliance's chief". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  77. ^ "Kosovo PM: "After approving army, Kosovo will apply for NATO"". top-channel.tv. 7 ديسمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-08.
  78. ^ "Зеленський у Британії заявив, що Україні потрібен ПДЧ в НАТО" (بالأوكرانية). 8 Oct 2020. Archived from the original on 2022-02-24. Retrieved 2020-10-09.
  79. ^ "Cyprus Sovereign Base Areas". UK Overseas Territories Conservation Forum. مؤرشف من الأصل في 2022-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-06.
  80. ^ "20 lat temu Polska wstąpiła do NATO". TVN24 (بالبولندية). 12 Mar 2019. Archived from the original on 2020-07-31. Retrieved 2020-05-22.
  81. ^ "Bosnia's NATO hopes 'depend on Serbia'". The Journal of Turkish Weekly. 27 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  82. ^ "Kosovo seeks to join international organisations". Turkish Weekly. 19 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-19.
  83. ^ "Montenegro Hands over Application for NATO's MAP". Turkish Weekly. MIA. 6 نوفمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2015-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  84. ^ "Two in three Maltese strongly support neutrality – survey". Times of Malta. 9 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  85. ^ "Adriatic Charter Fact Sheet". Bureau of European and Eurasian Affairs. U.S. Department of State. 25 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-05.
  86. ^ "Is Russia eyeing up Georgia again?". The Week. 8 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-14.
  87. ^ Ďurianová، Marta (20 مارس 2006). "President Gašparovič meets Ukrainian Foreign Affairs Minister". The Slovak Spectator. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-20.
  88. ^ "Swedish Green Party Opposes Sweden Accession to NATO". The Print. ANI News Service. 7 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-09.
  89. ^ "Ukraine vows new page in ties with Russia". The News International. 6 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-09.
  90. ^ "Sweden's Moderates make joining Nato their number one election pledge". The Local. 28 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-28.
  91. ^ "Nearly one-third of Swedes want to join Nato". The Local. 20 مايو 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-01.
  92. ^ "More Swedes show support for Nato". The Local. 9 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-01.
  93. ^ "Austrian State Treaty, 1955". وزارة الخارجية (الولايات المتحدة). 18 يوليو 2008. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-06.
  94. ^ "North Macedonia Joins the NATO Alliance". U.S. Department of State. 27 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-27.
  95. ^ "Sweden could join new NATO force". The Local. 2 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-20.
  96. ^ "Marin on NATO: Finland should keep options open". أوليسراديو. 1 يناير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-03.
  97. ^ "Government report: Finland and Sweden joining Nato would increase security in the Baltic Sea region". أوليسراديو. 13 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-13.
  98. ^ "Marin: Nato decision will happen "within weeks not months"". أوليسراديو. 13 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-13.
  99. ^ "PM: Nato decision must happen this spring". أوليسراديو. 2 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-05.
  100. ^ "Yle poll: Support for Nato membership hits record high". أوليسراديو. 14 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-14.
  101. ^ "PM Marin: Finland's Nato membership decision needs more time". أوليسراديو. 2 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-02.
  102. ^ "Finnish President: Putin's mask comes off, showing "cold face of war"". أوليسراديو. 24 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-25.
  103. ^ "Russia threatens Finland and Sweden over potential NATO membership". واشنطن بوست. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-02-26.
  104. ^ "Protocol to the North Atlantic Treaty on the Accession of the Republic of Finland". وزارة الخارجية (الولايات المتحدة). 11 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-11.
  105. ^ "Bosnian Serbs pass resolution against NATO membership". واشنطن بوست. Associated Press. 18 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-18.
  106. ^ Morello، Carol (23 مارس 2014). "NATO general warns of further Russian aggression". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2014-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  107. ^ Glasser، Susan B. (7 أكتوبر 2002). "Tensions With Russia Propel Baltic States Toward NATO". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2021-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-23.
  108. ^ Hoffman، David (6 مارس 2000). "Putin Says 'Why Not?' to Russia Joining NATO". واشنطن بوست. ISSN:0190-8286. مؤرشف من الأصل في 2022-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-26.
  109. ^ Bult، Jeroen (3 مارس 2006). "Finland Debates Its Ties With NATO". Worldpress. مؤرشف من الأصل في 2022-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-20.
  110. ^ Wikisource link to North Atlantic Treaty. ويكي مصدر. 1949.
  111. ^ "Protocol to the North Atlantic Treaty on the Accession of the Kingdom of Sweden". وزارة الخارجية (الولايات المتحدة). 11 أكتوبر 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-11.
  112. ^ Simpson، Peter Vinthagen؛ Parafianowicz، Lydia (13 مايو 2009). "Liberals: Sweden must join NATO". The Local. مؤرشف من الأصل في 2015-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  113. ^ "Sweden 'should join NATO plane pool'". The Local. 11 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-20.
  114. ^ "Erdogan says Swedish, Finnish delegations should not bother coming to Turkey". رويترز. 16 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-15.
  115. ^ McCullagh، David (19 مايو 2015). "David McCullagh blogs on Ireland's defence policy". Prime Time. مؤرشف من الأصل في 2015-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-18.
  116. ^ "Војска Србије" (بالصربية). Archived from the original on 2022-05-12. Retrieved 2022-08-08.
  117. ^ "Serbia and NATO, are we at a turning point?". Ministry of Foreign Affairs of Serbia. 25 يوليو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-11.
  118. ^ "Cypriot parliament votes to join NATO's Partnership for Peace". SETimes. 25 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2022-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-19.
  119. ^ "Osmani called on NATO to accelerate the Membership Process for BiH and Kosovo". Sarajevo Times. 2 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-03.
  120. ^ "Mikhail Gorbachev: I am against all walls". Russia Beyond. 16 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2022-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-31.
  121. ^ "Montenegro Joins NATO Membership Action Plan". 4 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-04.
  122. ^ "Serbia's Decade Of Denial". RadioFreeEurope/RadioLiberty. 24 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2022-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-08.
  123. ^ Nilsson, Maja (25 Feb 2022). "Efter Rysslands invasion: Fler svenskar för ett Natomedlemskap". SVT Nyheter (بالسويدية). Archived from the original on 2022-03-04. Retrieved 2022-03-04.
  124. ^ Bigg، Claire (2 أبريل 2008). "NATO: What Is A Membership Action Plan?". Radio Free Europe/Radio Liberty. مؤرشف من الأصل في 2009-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  125. ^ Giragosian، Richard (31 يوليو 2006). "Georgia: Kodori Operation Raises NATO Questions". Radio Free Europe/Radio Liberty. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-05.
  126. ^ "Turkey clears way for Finland, Sweden to join NATO – Stoltenberg". رويترز. 28 يونيو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-30.
  127. ^ "Turkey to reject Sweden and Finland's bid to join NATO". رويترز. 19 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-19.
  128. ^ Spicer، Jonathan؛ Pamuk، Humeyra؛ Emmott، Robin (18 مايو 2022). "How Turkey spoiled NATO's historic moment with Finland, Sweden". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-19.
  129. ^ "Finland's parliament votes yes to NATO". رويترز. 17 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-17.
  130. ^ Revill، John (16 مايو 2022). "Analysis: Neutral Switzerland leans closer to NATO in response to Russia". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  131. ^ "NATO: Finland and Sweden poised to join NATO after Turkey drops objection". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2022-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-30.
  132. ^ Nyheter، S. V. T. (11 أبريل 2022). "SD svänger om Nato: "Vi behöver gå hand i hand med Finland"". SVT Nyheter. التلفزيون السويدي. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-15.
  133. ^ "Majority of Austrians reject joining NATO". 6 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-12.
  134. ^ Wintour، Patrick (12 يناير 2022). "Russia's belief in Nato 'betrayal' – and why it matters today". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2022-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-21.
  135. ^ "EXPLAINED: The history behind Austria's neutrality". TheLocal. 8 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-12.
  136. ^ Wade، Jennifer (21 مارس 2013). "Ireland committed to Partnership for Peace but has no plans to join NATO – Shatter". The Journal. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-20.
  137. ^ O'Carroll، Sinead (13 فبراير 2013). "Poll: Should Ireland give up its neutrality?". thejournal.ie. مؤرشف من الأصل في 2015-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  138. ^ Samuels، Brett (19 مارس 2019). "Trump suggests admitting Brazil to NATO alliance". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25.
  139. ^ Henley، Jon (18 مايو 2022). "Sweden and Finland formally apply to join Nato". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  140. ^ Henley، Jon (11 أبريل 2022). "Sweden and Finland make moves to join Nato". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2022-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
  141. ^ Clark، Christopher؛ Spohr، Kristina (24 مايو 2015). "Moscow's account of Nato expansion is a case of false memory syndrome". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2015-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-06-26.
  142. ^ "Ukraine drops Nato membership pursuit". The Daily Telegraph. UK. 28 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-07.
  143. ^ Carrell، Severin (19 أكتوبر 2012). "Alex Salmond gains slim SNP vote for joining Nato". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-14.
  144. ^ "What price neutrality?". The Economist. 21 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-05.
  145. ^ "Fogh in the Aegean". ذي إيكونوميست. 10 سبتمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2011-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  146. ^ "NATO Headache Seen In Malta Application". The Desert Sun. 24 أكتوبر 1964. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
  147. ^ Daalder، Ivo (21 أبريل 2022). "Let Ukraine In". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2022-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-21.
  148. ^ Michta، Andrew (11 يونيو 2014). "U.S. Needs New Bases in Central Europe". The American Interest. مؤرشف من الأصل في 2014-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-27.
  149. ^ Chase، Steven (8 أبريل 2022). "Finland anticipates speedy ratification should it apply to join NATO, ambassador says". ذا جلوب اند ميل [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2022-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-09.
  150. ^ Roche، Barry (30 أغسطس 2014). "Ireland should change position on military neutrality, says academic". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2015-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  151. ^ "Public Opinion Survey: Residents of Moldova" (PDF). International Republican Institute. يناير 2019. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  152. ^ "Russia says Georgia's entry to NATO could lead to war". The Atlantic Council. RIA Novosti. 9 ديسمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-30.
  153. ^ "NATO offers "intensified dialogue" to Serbia". B92. 3 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  154. ^ "Ukraine pushes ahead with plans to secure NATO membership". أسوشيتد برس. 20 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2022-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-15.
  155. ^ "North Macedonia Parliament Backs NATO Accession". نيويورك تايمز. Associated Press. 11 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-17.
  156. ^ "Bosnia and Herzegovina: Attitudes on Violent Extremism and Foreign Influence" (PDF). International Republican Institute. 10 أبريل 2017. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-13.
  157. ^ Hasik، James (3 أكتوبر 2017). "The military implications of Catalonian secession—an update". Atlantic Council. مؤرشف من الأصل في 2022-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-09.
  158. ^ "NATO membership for Cyprus. Yes, Cyprus". المجلس الأطلسي. 1 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2022-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
  159. ^ Skaluba، Christopher؛ Doyle، Gabriela (14 أكتوبر 2020). "Seek membership for Mexico". Atlantic Council. مؤرشف من الأصل في 2022-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-30.
  160. ^ "When will Sweden and Finland join NATO? Tracking the ratification process across the Alliance". Atlantic Council. 8 أغسطس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-09-29.
  161. ^ "Bosnia, NATO sign security deal". B92. 19 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-22.
  162. ^ ""Vojna neutralnost nije izolacija"". B92.net (بsr-Latn-RS). 6 Oct 2007. Archived from the original on 2022-04-10. Retrieved 2021-01-18.{استشهاد ويب}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  163. ^ "Serbian parliament's Kosovo resolution". B92. 27 ديسمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-03-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-17.
  164. ^ "Vučić: Full support for the territorial integrity of Ukraine PHOTO / VIDEO – English". B92.net. 25 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
  165. ^ Öztürk، Mustafa Talha (14 مارس 2022). "Serbia will not join NATO: President". Anadolou Agency. مؤرشف من الأصل في 2022-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  166. ^ "Šutanovac, NATO sign agreement". B92. 1 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-05.
  167. ^ "Daily: No NATO membership for Kosovo". 5 فبراير 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-11.
  168. ^ Kovacevic، Danijel (16 أغسطس 2017). "Court Rejects Bosnian Serb Claim to Army Facilities". Balkan Insight. مؤرشف من الأصل في 2018-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-18.
  169. ^ Lakic، Mladen (5 ديسمبر 2018). "NATO Approves Membership Action Plan for Bosnia". Balkan Insight. مؤرشف من الأصل في 2018-12-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-05.
  170. ^ Dragojlo، Sasa (25 فبراير 2022). "Serbia Supports Ukraine's Sovereignty But Opposes Sanctions on Russia, Vucic says". Balkan Insight. مؤرشف من الأصل في 2022-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13.
  171. ^ Nilsen، Thomas (9 يونيو 2014). "Putin envoy warns Finland against joining NATO". Barents Observer. مؤرشف من الأصل في 2014-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
  172. ^ Lungescu، Oana (2 أبريل 2008). "Nato Macedonia veto stokes tension". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2008-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-12.
  173. ^ "Nato Macedonia veto stokes tension". بي بي سي نيوز. 4 أبريل 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-05.
  174. ^ "Bosnia gets Nato membership plan". بي بي سي نيوز. 22 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-22.
  175. ^ "Ukraine's parliament votes to abandon Nato ambitions". بي بي سي نيوز. 3 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-23.
  176. ^ Dahlburg، John-Thor؛ Lee، Matthew (19 مايو 2016). "NATO formally invites Montenegro as 29th member". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2016-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-19.
  177. ^ "Russian FM Lavrov supports resumption of flights to Georgia as Georgians 'realised consequences' of June 20". Agenda.ge. 26 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  178. ^ Peter، Laurence (2 سبتمبر 2014). "Why Nato-Russia relations soured before Ukraine". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-01.
  179. ^ Mandić، Marija (2016). "Official Commemoration of the NATO Bombing of Serbia. A Case Study of the Fifteenth Anniversary" (PDF). Südosteuropa. ج. 64:4: 460–481. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13. {استشهاد بدورية محكمة}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |بواسطة= (مساعدة)
  180. ^ Ejdus، Filip (2014). "Serbia's Military Neutrality: Origins, effects and challenges". Croatian International Relations Review. 20:71 ع. 71: 43–70. DOI:10.2478/cirr-2014-0008. S2CID:154105390. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-13. {استشهاد بدورية محكمة}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |عبر= (مساعدة)
  181. ^ Epstein، Rachel (2006). "Nato Enlargement and the Spread of Democracy: Evidence and Expectations". Security Studies. ج. 14: 63–105. DOI:10.1080/09636410591002509. S2CID:143878355.
  182. ^ Fagan، Moira (30 نوفمبر 2020). "NATO seen in a positive light by many across 10 member states". Pew Research Center's Global Attitudes Project. مؤرشف من الأصل في 2021-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-11.
  183. ^ Fenech، Dominic (فبراير 1997). "Malta's external security". GeoJournal. ج. 41 ع. 2: 153–163. DOI:10.1023/A:1006888926016. S2CID:151123282. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-19.
  184. ^ "Waking the Neighbour: Finland, NATO and Russia: Keir Giles and Susanna Eskola, UK Defence Academy, November 2009" (PDF). Defence Academy of the United Kingdom. 10 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  185. ^ Horelick، Arnold L. (1 يناير 1995). The West's Response to Perestroika and Post-Soviet Russia (Report). مؤرشف من الأصل في 2022-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
  186. ^ Kramer، Mark (1 أبريل 2009). "The Myth of a No-NATO-Enlargement Pledge to Russia" (PDF). The Washington Quarterly. ج. 32 ع. 2: 39–61. DOI:10.1080/01636600902773248. ISSN:0163-660X. S2CID:154322506. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-14.
  187. ^ Kramer، Mark؛ Shifrinson، Joshua R. Itzkowitz (1 يوليو 2017). "Correspondence: NATO Enlargement—Was There a Promise?". International Security. ج. 42 ع. 1: 186–192. DOI:10.1162/isec_c_00287. ISSN:0162-2889. S2CID:57571871.
  188. ^ Kupiecki، Robert؛ Menkiszak، Marek (2020). Documents Talk: NATO-Russia Relations After the Cold War. ص. 375. ISBN:978-83-66091-60-3. مؤرشف من الأصل في 2020-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-17.
  189. ^ Lampe، John R. (2000). Yugoslavia as History: Twice There Was a Country. Cambridge University Press. ISBN:0-521-77401-2. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  190. ^ Pifer، Steven (6 نوفمبر 2014). "Did NATO Promise Not to Enlarge? Gorbachev Says "No"". Brookings Institution. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-23.
  191. ^ "NATO invites Macedonia to begin membership talks, says it can join once name issue is resolved". ABC News. 11 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-11.
  192. ^ Sarotte، Mary Elise (سبتمبر–أكتوبر 2014). "A Broken Promise?". الشؤون الخارجية (مجلة). مؤرشف من الأصل في 2014-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-28.
  193. ^ Seroka، Jim (2010). "Serbian National Security and Defense Strategy: Forever Wandering in the Wilderness?". The Journal of Slavic Military Studies. ج. 23:3 ع. 3: 438–460. DOI:10.1080/13518046.2010.503146. S2CID:154930410. {استشهاد بدورية محكمة}: الوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |عبر= (مساعدة)
  194. ^ Itzkowitz Shifrinson، Joshua R. (2016). "Deal or No Deal? The End of the Cold War and the U.S. Offer to Limit NATO Expansion". International Security. ج. 40 ع. 4: 7–44. DOI:10.1162/ISEC_a_00236. S2CID:57562966.
  195. ^ Sloan، Stanley R. (23 أبريل 2013). "NATO's 'neutral' European partners: valuable contributors or free riders?". NATO Review. حلف شمال الأطلسي. مؤرشف من الأصل في 2022-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  196. ^ Stokes، Bruce (23 مايو 2017). "NATO's Image Improves on Both Sides of Atlantic". Pew Research Center's Global Attitudes Project. مؤرشف من الأصل في 2022-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-04.
  197. ^ Trachtenberg، Marc (2021). "The United States and the NATO Non-extension Assurances of 1990: New Light on an Old Problem?" (PDF). International Security. ج. 45 ع. 3: 162–203. DOI:10.1162/isec_a_00395. S2CID:231694116. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-27.
  198. ^ Trifunovska 2010، صفحات 36–37
  199. ^ Umland، Andreas (2016). "Intermarium: The Case for Security Pact of the Countries between the Baltic and Black Seas". IndraStra Global. ج. 2 ع. 4: 2. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-03.
  200. ^ Wallander، Celeste (أكتوبر 1999). "Russian-US Relations in the Post Post-Cold War World" (PDF). مؤرشف (PDF) من الأصل في 2022-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
  201. ^ Weigle، Marcia A. (1996). "Political Liberalism in Postcommunist Russia". The Review of Politics. ج. 58 ع. 3: 469–503. DOI:10.1017/S0034670500020155. ISSN:0034-6705. JSTOR:1408009. S2CID:145710102.
  202. ^ Woodroofe، Thom (12 مايو 2012). "NATO: the Australian experience". ABC. مؤرشف من الأصل في 2013-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  203. ^ "Ukraine to seek Nato membership, says PM Yatsenyuk". بي بي سي نيوز. 9 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  204. ^ "Ukraine votes to drop non-aligned status". بي بي سي نيوز. 23 ديسمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-23.
  205. ^ Banka، Andris (4 أكتوبر 2019). "The Breakaways: A Retrospective on the Baltic Road to NATO". War on the Rocks. The Texas National Security Review. مؤرشف من الأصل في 2022-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-22.
  206. ^ "Information on NATO-Georgia Relations". mfa.gov.ge. مؤرشف من الأصل في 2022-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-03.
  207. ^ "Door to NATO remains open for Ukraine". يورونيوز. 26 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2021-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-27.
  208. ^ Zsiros، Sandor (8 مارس 2022). "Staying neutral: Moldova's PM Natalia Gavrilița says yes to joining the EU but no to NATO". يورونيوز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-18.
  209. ^ "Georgia is not trying to appease Russia, its president tells Euronews". يورونيوز. 16 مارس 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  210. ^ McGuinness، Romina (21 مارس 2019). "France rejects Trump demand to give Brazil NATO membership". Express. مؤرشف من الأصل في 2020-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-25.
  211. ^ وزارة الشؤون الخارجية (فنلندا) (13 أبريل 2022). Government report on changes in the security environment (Report). ISBN:978-952-383-811-6. ISSN:2490-0966. مؤرشف من الأصل في 2022-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-13.
  212. ^ "Russian Foreign Minister Lavrov: Finland Wouldn't Dare for NATO Membership". Finnbay. 15 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-15.
  213. ^ "Colombia Minister Says No to NATO Membership". Fox News. Associated Press. 4 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-25.
  214. ^ "NATO rules out admitting new members anytime soon". Fox News. Associated Press. 5 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  215. ^ "NATO launches ratification process for Sweden, Finland membership". فرانس 24. 5 يوليو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2022-07-05.
  216. ^ "Istoric de la Chișinău: Domnul Voronin uită drama prin care a trecut familia sa persecutată de bolșevici". G4Media.ro (بالرومانية). 19 May 2021. Archived from the original on 2021-07-11. Retrieved 2022-05-18.
  217. ^ "Lavrov: If Georgia Joins NATO, Relations Will Be Spoiled". Georgia Today. 26 سبتمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-02.
  218. ^ Gabritchidze، Nini (16 مايو 2022). "Georgia facing tough questions with bid for EU membership". Eurasianet. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-26.
  219. ^ "Ukraine will not join NATO without referendum". GlobalSecurity. 19 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-09-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  220. ^ "Yanukovych opens door to Russian navy keeping base in Ukraine". GlobalSecurity. 13 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  221. ^ Hämäläinen, Unto (5 Feb 2022). "Optio, jonka arvo vain nousee". هلسنغن سانومات (بالفنلندية). Archived from the original on 2022-03-22. Retrieved 2022-03-22.
  222. ^ Sands، Christopher (18 مايو 2012). "Why NATO Should Accept Mexico". HuffPost. مؤرشف من الأصل في 2014-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  223. ^ Marshall، Andrew (8 فبراير 1995). "Transatlantic rift haunts Nato". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-30.
  224. ^ "Vladimir Putin criticises NATO's presence in Eastern Europe, says 'they played us'". The Economic Times. Associated Press. 2 فبراير 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  225. ^ "Dacic: IPAP, step forward in Serbia-NATO relations". infoBalkans. Tanjug. 16 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-16.
  226. ^ "Support for joining NATO considerably increases in Ukraine –poll". Interfax-Ukraine. 3 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2015-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-04.
  227. ^ "Rada restores Ukraine's course for NATO membership as foreign policy priority". Interfax-Ukraine. 8 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2022-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-08.
  228. ^ "Cyprus – Vouli Antiprosopon (House of Representatives)". الاتحاد البرلماني الدولي. مؤرشف من الأصل في 2016-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-24.
  229. ^ Cunningham، Kevin (9 مارس 2022). "The Russian Invasion of Ukraine". مؤرشف من الأصل في 2022-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-27.
  230. ^ "Генсек НАТО закликав Грузію прискорити підготовку до членства в Альянсі". Eurointegration (بالأوكرانية). 29 Sep 2020. Archived from the original on 2022-04-17. Retrieved 2022-05-26.
  231. ^ Kucera، Joshua (2 مايو 2013). "Ivanishvili: We Will Get NATO MAP in 2014". Eurasianet. مؤرشف من الأصل في 2013-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-17.
  232. ^ "Macedonia signs Nato accession agreement". بي بي سي نيوز. 6 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-06.
  233. ^ Mangasarian، Leon؛ Pohjanpalo، Kati (11 أكتوبر 2009). "Deeper Russia Ties Is Georgia War Lesson, Finnish Premier Says". Defence Forum India. مؤرشف من الأصل في 2022-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-07.
  234. ^ Rolander، Niclas (16 مايو 2022). "Sweden Makes Formal Decision to Apply for NATO Membership". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 2022-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-07.
  235. ^ Law on Defence of Bosnia and Herzegovina (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-06.
  236. ^ The Outlook for an Independent Malta (PDF). Library – Reading Room: Central Intelligence Agency. 1964. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-27.
  237. ^ "NATO Grants 'Intensified Dialogue' to Georgia". Civil Georgia. 21 سبتمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2007-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-15.
  238. ^ "Cyprus will not apply for Nato membership at the moment def minister says". Daily Cyprus. 19 مايو 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-22.
  239. ^ "NATO door open to North Macedonia after Spain's approval". Daily Sabah. German Press Agency. 17 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-19.
  240. ^ "No Smoking Law, Alcohol Limit-Yes, Referendum-No". Dalje. 4 يناير 2008. مؤرشف من الأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-09.
  241. ^ "Slovenia Ratifies Croatia's Accession in NATO". Dalje. 9 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-09.
  242. ^ Sarić, Lejla (23 Apr 2010). "BiH dobila zeleno svjetlo za MAP" (بالبوسنية). Archived from the original on 2016-03-12. Retrieved 2015-02-06.
  243. ^ Mullan، Kevin (9 أبريل 2019). "Martina Anderson calls for Irish neutrality referendum amid fears over European militarisation". Derry Journal. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-29.
  244. ^ "Current Missions > ISAF". Defence Forces Ireland. مؤرشف من الأصل في 2015-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  245. ^ Brzozowski، Alexandra (16 مايو 2022). "Sweden takes formal decision to apply for NATO membership". EurActiv. مؤرشف من الأصل في 2022-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-16.
  246. ^ "Current Missions > KFOR". Defence Forces Ireland. مؤرشف من الأصل في 2021-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  247. ^ "Kosovo question still divides EU". دويتشه فيله. 8 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-05.
  248. ^ Sanchez، W. Alex (9 يناير 2013). "Moldova and NATO: Expansion Stops at the Dniester River?". E-International Relations. مؤرشف من الأصل في 2014-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  249. ^ "Defence Questions: Irish cooperation with NATO in Ukraine". Eoghan Murphy TD. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-15.
  250. ^ Rettman، Andrew (26 أبريل 2007). "Finland waits for new EU treaty before NATO membership review". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2022-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-20.
  251. ^ Vucheva، Elitsa (4 أبريل 2008). "France signals full return to NATO". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  252. ^ Pop، Valentina (1 أبريل 2009). "Russia does not rule out future NATO membership". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2009-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  253. ^ Pop، Valentina (23 أبريل 2010). "Nato grants Bosnia pre-membership status". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-06.
  254. ^ Pop، Valentina (4 يونيو 2010). "Ukraine drops NATO membership bid". EUobserver. مؤرشف من الأصل في 2022-11-01.
  255. ^ Radoman، Jelena (10 ديسمبر 2010). "NATO-Serbia relations: New strategies or more of the same?". EurActiv. مؤرشف من الأصل في 2013-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-25.
  256. ^ "Ukraine calls for path into NATO after Russia masses troops". EurActiv. 6 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-07.
  257. ^ Daalder، Ivo؛ Goldgeier، James (أكتوبر 2006). "Global NATO". الشؤون الخارجية (مجلة). ج. 85 ع. 5: 105–113. DOI:10.2307/20032073. JSTOR:20032073. مؤرشف من الأصل في 2015-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-28.
  258. ^ Ghosh، Palash (26 يونيو 2012). "Why Is Turkey In NATO?". The International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-13.
  259. ^ Haftendorn، Helga (Summer 2005). "Germany's accession to NATO: 50 years on". NATO Review. مؤرشف من الأصل في 2017-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-13.
  260. ^ ا ب Magone 2009، صفحات 385–386.
  261. ^ ا ب Magone 2009، صفحة 439.
  262. ^ Weissman، Alexander D. (نوفمبر 2013). "Pivotal Politics—The Marshall Plan: A Turning Point in Foreign Aid and the Struggle for Democracy". The History Teacher. Society for History Education. ج. 47 ع. 1: 111–129. JSTOR:43264189.
  263. ^ Iatrides، John O.؛ Rizopoulos، Nicholas X. (2000). "The International Dimension of the Greek Civil War". World Policy Journal. ج. 17 ع. 1: 87–103. DOI:10.1215/07402775-2000-2009. ISSN:0740-2775. JSTOR:40209681.
  264. ^ Ruggenthaler، Peter (Fall 2011). "The 1952 Stalin Note on German Unification: The Ongoing Debate". Journal of Cold War Studies. MIT Press. ج. 13 ع. 4: 172–212. DOI:10.1162/JCWS_a_00145. JSTOR:26924047. S2CID:57565847.
  265. ^ Haftendorn، Helga (1 يونيو 2005). "Germany's accession to NATO: 50 years on". NATO Review. حلف شمال الأطلسي. مؤرشف من الأصل في 2020-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  266. ^ Glass، Andrew (14 مايو 2014). "Soviet Union establishes Warsaw Pact, May 14, 1955". Politico. مؤرشف من الأصل في 2022-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  267. ^ Ghosh، Palash (26 يونيو 2012). "Why Is Turkey in NATO?". إنترناشيونال بيزنس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-13.
  268. ^ Marquina، Antonio (1998). "The Spanish Neutrality during the Second World War". American University International Law Review. ج. 14 ع. 1: 171–184. مؤرشف من الأصل في 2021-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
  269. ^ González، Miguel (23 أكتوبر 2018). "America's shameful rapprochement to the Franco dictatorship". EL PAÍS English Edition. مؤرشف من الأصل في 2021-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-11.
  270. ^ Cooley، Alexander؛ Hopkin، Jonathan (2010). "Base Closings: The Rise and Decline of the US Military Bases Issue in Spain, 1975–2005" (PDF). International Political Science Review. ج. 31 ع. 4: 494–513. DOI:10.1177/0192512110372975. S2CID:145801186. مؤرشف من الأصل في 2022-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-11.
  271. ^ تحذير استشهاد: لا يمكن معاينة الوسم <ref> الذي يحمل اسم Cooley2 لأنه معرف خارج القسم الحالي أو غير معرف على الإطلاق.
  272. ^ "Leopoldo Calvo Sotelo". The Times. 5 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-11.
  273. ^ Engel، Jeffrey A. (2009). The Fall of the Berlin Wall: The Revolutionary Legacy of 1989. Oxford University Press. ISBN:978-0-19-973832-8. مؤرشف من الأصل في 2023-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-18.
  274. ^ "Deal or No Deal? The End of the Cold War and the U.S. Offer to Limit NATO Expansion". DOI:10.1162/ISEC_a_00236.
  275. ^ Kramer، Mark (1 أبريل 2009). "The Myth of a No-NATO-Enlargement Pledge to Russia". The Washington Quarterly. ج. 32 ع. 2: 39–61. DOI:10.1080/01636600902773248. ISSN:0163-660X.
  276. ^ "NATO Expansion: What Gorbachev Heard | National Security Archive". nsarchive.gwu.edu (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-23. Retrieved 2017-12-12.
  277. ^ "When Washington Assured Russia NATO Would Not Expand |". مؤرشف من الأصل في 2019-12-22.
  278. ^ Zoellick، Robert B. (22 سبتمبر 2000). "The Lessons of German Unification". مجلة ناشيونال إنترست. مؤرشف من الأصل في 2020-01-06.
  279. ^ Blomfield A and Smith M (6 مايو 2009). "Gorbachev: US could start new Cold War". Paris: The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2019-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-22.
  280. ^ Klussmann، Uwe؛ Schepp، Matthias؛ Wiegrefe، Klaus (26 نوفمبر 2009). "NATO's Eastward Expansion: Did the West Break Its Promise to Moscow?". صحيفة شبيغل الإلكترونية. مؤرشف من الأصل في 2019-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-07.
  281. ^ Pifer, Steven. "Did NATO Promise Not to Enlarge? Gorbachev Says "No"". Brookings (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-11-01. Retrieved 2017-09-11.
  282. ^ Shifrinson، Joshua R. (2020). "NATO enlargement and US foreign policy: the origins, durability, and impact of an idea". International Politics. ج. 57 ع. 3: 342–370. DOI:10.1057/s41311-020-00224-w. hdl:2144/41811. ISSN:1740-3898. S2CID:216168498.
  283. ^ تحذير استشهاد: لا يمكن معاينة الوسم <ref> الذي يحمل اسم Shifrinson_2020_b2 لأنه معرف خارج القسم الحالي أو غير معرف على الإطلاق.
  284. ^ Shifrinson، Joshua R. Itzkowitz (1 أبريل 2020). "Eastbound and down:The United States, NATO enlargement, and suppressing the Soviet and Western European alternatives, 1990–1992". Journal of Strategic Studies. ج. 43 ع. 6–7: 816–846. DOI:10.1080/01402390.2020.1737931. ISSN:0140-2390. S2CID:216409925.
  285. ^ تحذير استشهاد: لا يمكن معاينة الوسم <ref> الذي يحمل اسم Shifrinson_2020_b3 لأنه معرف خارج القسم الحالي أو غير معرف على الإطلاق.
  286. ^ Sarotte، M.E. (1 يوليو 2019). "How to Enlarge NATO: The Debate inside the Clinton Administration, 1993–95". International Security. ج. 44 ع. 1: 7–41. DOI:10.1162/isec_a_00353. ISSN:0162-2889. S2CID:198952372.
  287. ^ Mitchell، Alison (23 أكتوبر 1996). "Clinton Urges NATO Expansion in 1999". نيويورك تايمز. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2022-03-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-07.
  288. ^ Chiampan، Andrea؛ Lanoszka، Alexander؛ Sarotte، M. E. (19 أكتوبر 2020). "NATO Expansion in Retrospect". The International Security Studies Forum (ISSF). مؤرشف من الأصل في 2022-03-09. اطلع عليه بتاريخ 2022-03-14.
  289. ^ Mehrotra، O.N. (1998). "NATO Eastward Expansion and Russian Security". Strategic Analysis. ج. 22 ع. 8: 1225–1235. DOI:10.1080/09700169808458876. S2CID:154466181. مؤرشف من الأصل في 2022-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-21.
  290. ^ "Irony Amid the Menace". CEPA. 26 مايو 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-27.
  291. ^ Murphy، Dean E. (14 يناير 1995). "Chechnya Summons Uneasy Memories in Former East Bloc". لوس أنجلوس تايمز. ISSN:0458-3035. مؤرشف من الأصل في 2015-11-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-22.
  292. ^ Barany 2003، صفحات 190, 48–50.
  293. ^ Perlez، Jane (17 نوفمبر 1997). "Hungarians Approve NATO Membership". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2014-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-04.
  294. ^ David & Levesque 1999، صفحة 200–201.
  295. ^ Gheciu 2005، صفحة 72.
  296. ^ Barany 2003، صفحات 23–25.
  297. ^ Barany 2003، صفحات 16–18.
  298. ^ Perlez، Jane (13 مارس 1999). "Poland, Hungary and the Czechs Join NATO". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2022-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-08.
  299. ^ Peter، Laurence (2 سبتمبر 2014). "Why Nato-Russia relations soured before Ukraine". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-01.
  300. ^ Green، Peter S. (24 مارس 2003). "Slovenia Votes for Membership in European Union and NATO". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-14.
  301. ^ Epstein، Rachel (2006). "Nato Enlargement and the Spread of Democracy: Evidence and Expectations". Security Studies. ج. 14: 63–105. DOI:10.1080/09636410591002509. S2CID:143878355.